لم تخل زيارة الرئيس الموريتاني السيد محمد ولد عبد العزيز لمقاطعة كنكوصه والتي شملت عاصمة المقاطعة ومركز هامد الإداري من بعض المشاهد والكواليس المثيرة ففي قرية هامد وفور وصول الطائرة الرئاسية طارد الغبار المستقبلين وفي مقدمتهم السلطات الإدارية والمنتخبين الأطر كما كان لافتا خلال زيارة هامد فوضوية ترتيب الطابور حيث تقدم بعض الشباب على بعض أبرز الأطر والفاعلين بالمقاطعة ….

الأموات كانوا أيضا حاضرين في مسرح الاستقبال حيث أصبحت المقبرة القديمة بهامد ميدانا للرقص والتزمير وعرض العضلات وهو لاقى استهجانا كبيرا خصوصا أن بعض المستقبلين مروا بأرجلهم من فوق القبور.

لم تخل زيارة الرئيس الموريتاني السيد محمد ولد عبد العزيز لمقاطعة كنكوصه والتي شملت عاصمة المقاطعة ومركز هامد الإداري من بعض المشاهد والكواليس المثيرة ففي قرية هامد وفور وصول الطائرة الرئاسية طارد الغبار المستقبلين وفي مقدمتهم السلطات الإدارية والمنتخبين الأطر كما كان لافتا خلال زيارة هامد فوضوية ترتيب الطابور حيث تقدم بعض الشباب على بعض أبرز الأطر والفاعلين بالمقاطعة ….

الأموات كانوا أيضا حاضرين في مسرح الاستقبال حيث أصبحت المقبرة القديمة بهامد ميدانا للرقص والتزمير وعرض العضلات وهو لاقى استهجانا كبيرا خصوصا أن بعض المستقبلين مروا بأرجلهم من فوق القبور.

رئيس مكتب جمعية العون المباشر الكوتية بموريتانيا التي مولت ونفذت مشروع تزويد هامد بالماء الشروع جعله ارتباك التنظيم يشعر بالخيبة بعد أن حضر رفقة مساعدية عند حنفية أمام استضافة الرئيس أملا في أن يقوم الأخير بالمرور عليهم لكن ضربة التنظيم كانت أسرع ولملم الضيف أكوابه وأنصرف بعد كول انتظار دون جدوى …..

ارتباك التنظيم صاحب الزيارة في محطة كنكوصه حيث أدى تغيير برنامج الزيارة والقرار المفاجئ باستغلال الطائرة إلى فشل الحشد الشعبي و افترقت الأطراف السياسية وتشعبت محطات الاستقبال داخل المدينة وتعددت بتعدد السياسيين مما أفقد الأمر.

خيمة تدشين توسعة الكهرباء بكنكوصه 2 خلت هي الأخرى من التواجد الشعبي وتم الحدث بحضور الرئيس ووزير الطاقة وبعض المنتخبين ونزر قليل من المواطنين والفاعلين لا يتعدى العشرة.

كما لوحظ أثناء زيارة الرئيس للمركز الصحي وجود مريضة محجوزة في أحد الأعرشة تم تجاهلها من طرف الوفد الرسمي

كما لوحظ أثناء زيارة الرئيس للمركز الصحي وجود مريضة محجوزة في أحد الأعرشة تم تجاهلها من طرف الوفد الرسمي