أبومدينه ولد اباته

بدأت المبادرات الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز تنتشر بكثرة منذ ما قبل فترة إعلان الترشح للانتخابات. وقد عرفت هذه المبادرات تنوعا كبيرا كشف عن توفر ساسة بلادنا على طاقات إبداعية خلاقة مكنت كل صاحب مبادرة من التميز عن غيره واكتشاف باب جديد من أبواب التأييد والاطراء.

ولأن المبادرات تتطلب حضورا شعبيا، فقد ارتفع الطلب على المعارف والأصدقاء وغيرهم لتمثيل أدوار الداعمين في التظاهرات التي تصاحب الإعلان عن المبادرة.

ضمن هذا الاطار قلت "الكاف" التالي:

كافل عدت اعلي *** ومروق للمفتاح

خوف إعدل بي *** مبادره، لحلاح

2 مشاركة منتدى

• خوف من المبادرات 30 أيار (مايو) 2014 03:56, بقلم بداع

  هاذ الكلت زين أفيه المعن *** غير المبادرات عاد مسلت سحو

  الرد على هذه المشاركة

• خوف من المبادرات 30 أيار (مايو) 2014 04:57, بقلم محمح

  دأبت مقاطعة كيفه علي الاستعداد والترقب والسؤال عن البعثة التي ترسلها وزارة التجهيز والنقل كل ما أينعت الرؤوس وحان القطاف في سوق أشبه بسوق (عكاظ) قل مثلها في النشاط علي عموم التراب الوطني وتموقعت السماسرة المشاركين في زهق الأرواح وحل موسم قضاء الديون واعتبر المستفيدون أن الله بسط رزقه علي عباده (مجهول المصدر ) واستفاد ناقلي سيارات الأجرة الذين يزيدون التسعرة إلي جهة المطار مكان المسرحية الجيدة الإخراج
  ألاف الملفات القادمة من كل صوب وحدب(كوركل-تكانت-اطار-روصو-انواكشوط.......)
  أصحابها أو وسطاؤها وزراء مسؤولون كبار في الدولة وميسوري الحال والقليل القليل من أهل المهنة الذين أحرقتهم حرارة الشمس أياما و وشهورا وسنوات في تعلم مهنة يعيشون منها قننتها جهاتها وجعلت من العراقيل أمامها ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة وأنشأت لها هيئة سمتها سلطة التنظيم التي أغلب حالها تنظم من لا صلة ولا خبرة ولا حتى وثائق تمت بصلة للموضوع .فقط مصدر لجني النقود ترهب وتخوف الناقلين لها رجال شداد لا يعصون غالبيتهم الشرطة في خدمة المواطن
  كل هذا علي مرمى ومسمع ومباركة السلطات الجهوية تاركة الحبل علي القرب لمافيا تعبث بمنفذ وحيد يمتطي به عملية السباقة التي تعهد لنقل البشر وفيها بأس شديد مغلبة المنافع دون أي مراقبة متسببة في رمي أرواح الناس إلي التهلكة خير شاهد كثرة حوادث السير وما تحصد من أرواح يومية وجرحى في المستشفيات كل ذلك مقابل دريهمات لا تسمن ولا تغني من جوع سيليها جزاء وعقاب في يوم تشخص فيها لأبصار وتشهد الأرجل و الأيدي علي كل الأفعال .
  إلي متي ستظل دولتنا عاجزة عن توفير أبسط وأول منفذ للسلامة ونحن علي حدود دول أجمعت علي أن اول طرق النمو والاستثمار هو البشر أم أن السياسة والمحاكاة والتزوير والغش هي مسلكيات تربينا عليها وشخنا ولا يرجى لها زوال.
  حفظ الله موريتانيا

  الرد على هذه المشاركة

اضف تعقيبا