الصفحة الأساسية > الأخبار > القاء القبض على منفذي جريمة عرفات (التفاصيل )

القاء القبض على منفذي جريمة عرفات (التفاصيل )

الأربعاء 24 كانون الأول (ديسمبر) 2014  07:24

اعتقلت الأجهزة الأمنية ثلاثة أشخاص متهمين بتنفيذ جريمة عرفات التي راحت ضحيتها الطفلة زينب بنت عبد الله .

وبحسب مصدر "الطواري" فإن منفذي جريمة اغتصاب وحرق الفتاة -التي لم تتجاوزتسع سنوات من عمرها- تتكون من أربعة أشخاص اعتقل منهم ثلاثة وتواصل الأجهزة الأمنية البحث عن الرابع تتراوح اعمارهم مابين 15 و 16 سنة، حيث قاموا بإعادة تمثيلهم فعلتهم في مسرح الجريمة.

وكانت أسرة الطفلة زينب قد أعلنت منذ يومين العثور عليها في منزل مجارو لمنزلهم بعد تعرضها للاغتصاب وقتلها في وضح النهار .

وطالبت احزاب سياسية وحركات شبابية موريتانية السلطات الموريتانية الى انزال أقصى العقوبات على منفذي الجريمة .

4 مشاركة منتدى

  • القاء القبض على منفذي جريمة عرفات (التفاصيل ) 24 كانون الأول (ديسمبر) 2014 07:56, بقلم كافي شامخ

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نحن نطالب بإنزال عقوبة الإعدام بمنفذي جريمة الطفلة زينت هذه الطفلة البريئة التي أغتصبت وقتلت حرقا لايمكن أن يكون هناك تساهل مع المجرمية المنفذين لهذه الجرية كما نطالبوا أيضا بإنزال عقوبة الإعدام بكاتب المقال المسيئ على النبي صلى الله عليه وسلم لأن التساهل مع المجرمين هو الذي جعل الجرائم تتنشر على نطاق واسع في وطننا من قتل وأغتصاب وسرقة إساءة إلى المقدسات

    الرد على هذه المشاركة

  • القاء القبض على منفذي جريمة عرفات (التفاصيل ) 24 كانون الأول (ديسمبر) 2014 08:56, بقلم A.S Baba

    إن كنتم تريدون أن يتوقف هذا الإنفلات الأمني فطبقوا شرع الله! هوالرادع الحقيقي لذوي النفوس الأمارة بالسوء. طبقوه ولو جزئيا في مثل هذه الحلات. كفاكم محاباة اللغرب, إنهم لايهتمون بأي حق للإنسان و كوينتنامو أكبر دليل علي ذلك! بل يريدون تدميرنا بأيدينا:يد الله فوق أيديهم.إن كنتم تخشونهم فالله أحق أن يخشي وإن كنتم تحبون خدمتهم فالوطن أحق أن يخدم وهو أمانة في أعناقكم وإن كنتم ترغبون فيما عندهم فما عند الله خير و أبقي وهو أكرم الأكرمين يرزق بغير حساب ولامن, من كرمه أنه أعطاهم وهم به كافرون!

    الرد على هذه المشاركة

  • القاء القبض على منفذي جريمة عرفات (التفاصيل ) 24 كانون الأول (ديسمبر) 2014 12:42, بقلم ابن كيفه الاول

    هذه جرائم الشباب المراهقين الذين يشا هدون ما ينشر على االانتر نيت من جرائم وعنف ولا يدركون معناها الحذر كل الحذرعلى الشباب من هذا الفضاء الواسع على مصرعيه بكل ما فيه من ويلات وخبث .فعلى أولياء الامور الانتباه الى ابنائهم ومرا قبتهم وتو جيههم .كم سن الذين اقدموا على تلك الجريمه المروعه ما بين 15 .سته 16 سنه مرا هقون لم تكتمل بعد عقولهم .

    الرد على هذه المشاركة

  • القاء القبض على منفذي جريمة عرفات (التفاصيل ) 26 كانون الأول (ديسمبر) 2014 01:59

    هؤلاء ليسوا جناة بل وحوش علي هيئة بشر.من يقوم بهذا الفعل لم يعد انسانا ولم يعد لديه ذرة انسانية بل هو وحش علي هيئة بشر.من يصل تفكيره الي حد العزم علي اغتصاب ملاك طفلة بريئة مسالمة لا يمكن ابدا ان يكون بشرا بل هو حيوان في شكل انسان. من يرتكب مثل هذا العمل الوحشي فقتله افضل للبشرية من حياته ان الله لا يحب ان تشيع الفاحشة في عباده فمابالك بابشع الفواحش. المشكلة ليست في القبض علي المجرم فهذه مهمة فعادية قط من مهام الشرطة بعد حصول الجريمة.المهم ان يتم عقاب المجرمين اقصي العقاب وتطبيق شرع الله واالقانون عليهم بصرامة علنا كي يكونوا عبرة لمن يفكر يوما في محاكات جرائمهم من امثالهم. مادام المجرمون واصحاب السوابق اللذين ارتكبوا الجرائم يتجولون بيننا دون عقاب بعدما اطلق سراحهم با الوساطات و التحايل علي القانون سوف لن يكون هناك امن ولن تكون اي طفلة برئية ولا طفل ولا مواطن في امن من جرائمهم وافكارهم الاجرامية الوحشية لانهم لم ياخذوا عقابهم ولم يكونوا عبرة لغيرهم.المشكلة في موريتانيا هي عدم معاقبة المجرمين علي جرائمهم بعد اعتقالهم و با التالي اعطائهم الحرية والفرصة تلو الاخري لتطبيق امهات افكارهم المنحرفة و اعطاء الفرصة لغيرهم للانحراف و التفكير في الاعتداء علي المواطنين المسالمين الابرياء..الدولة تحمي فقط ابناء الرئيس والوزير و النائب و المسؤول اما ابناء الشعب وابناء المواطنين العاديين فا الي الجحيم

    الرد على هذه المشاركة

اضف تعقيبا

الأخبار قضايا تحاليل تقارير آراء حرة اصدارات مقابلات أعلام هواتف تهمك منبر كيفة أخبار الجاليات الظوال أسعار الحيوان صور من لعصابه قسم شؤون الموقع والوكالة تراث دروس كاريكاتير نساء لعصابه قناة كيفة انفو سوق كيفة
صفحة نموذجية | | خريطة الموقع | متابعة نشاط الموقع RSS 2.0
جميع الحقوق محفوظة لـ " وكالة كيفة للأنباء" - يحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من الوكالة ©2014-2016