رداً على:
11 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016 18:15
السلام عليكم ورحمةالله. أيها الإخوة الكرام مع أنني احترم لكم آراء كم وأنني أيضا لااري منع ول الطايع من العودة إلا موريتانيا بعد ما آل إليه حاله إلا أنني لاافهم لماهاذ الترحيب بمن سلب وجوعة واستولي علي حرياتي واموالي الشعب الموريتاني وربما أكبر منذالك فهنيئا لكم بعودته