رداً على:
8 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تعيش عدد من المصالح والقطاعات الحكومية بمقاطعات ولاية لعصابه شللا تاما نتيجة عدم وجود وسائل للقيام بالحد الأدنى من المهام الموكلة إليها ويظل رؤساء هذه المصالح حبيسي مكاتبهم -إن وجدت - دون استطاعتهم تأدية أي واجب خارجها .
لن يصدق أي قارئ هذا الخبر بالنظر لأهمية ما يسند إلى هؤلاء الموظفين العموميين من مهام ، خاصة بولاية رعوية وزراعية بحجم ولاية لعصابه ، ولما يتردد في وسائل الإعلام الرسمية وعلى ألسنة المسؤولين من الدعاية لانجازات وهمية لصالح هذه المصالح التي باتت عاجزة عن تأدية أبسط مهامها بهذه المقاطعات .
فعلى سبيل المثال لا الحصر توجد في ولاية لعصابة (...)