رداً على:
21 تشرين الأول (أكتوبر) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
تصاب شجرة النخيل في أجزائها المختلفة بكثير من الأمراض والآفات التي تؤثر على إنتاجية النخلة كماً ونوعاً مما ينتج عنها خسائر كبيرة ، وتتفاقم مشاكل الآفات والأمراض بالتوسع غير المدروس ونقل أصول الأشجار النخيل بواسطة المزارعين من منطقة لأخرى دون التحقق من خلوها من الآفات والأمراض أو بسبب اللجوء لذوي الخبرات التقليدية الغير علمية في مراقبة المزارع.
ورغم أهمية أشجار النخيل والتوسع الكبير في المساحات المزروعة ، يلاحظ الإهمال الكبير في العمليات الزراعية المختلفة ، بدءاً من مرحلة الزراعة حتى الإثمار والحصاد ، وذلك بسبب عدم استخدام أصحاب الاختصاص للمشورة في ذلك (...)