رداً على:
28 حزيران (يونيو) 2013 04:01, بقلم الحسن ولد الوالد ولدالبمباري
شكرا لك أحمدو انجاي أنب بالسبة لي عبق كيفة وجمالها أنت حقاالقدرةالإلهية بصمتهاومقالها شكرا لك لأنك مازلت أنت ثبت لك الله أجر كل ذالك الحسن ولد الوال حفيد رفيق دربك البمباري ولدأعبيدي