رداً على:
9 كانون الثاني (يناير) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
رغم أنه وحيد بمقاطعة كيفه تمضي 10 أيام على مركز الوثائق المؤمنة وهو خاو من أوراق بسيطة تسحب عليها عقود ازدياد المواطنين الذين يتزاحمون على هذا المركز بالمئات طلبا لذلك الشيء التافه.
لقد تعطلت مصالح المواطنين وتوقفت دراسة مئات التلاميذ وتكبد الناس خسائر كبيرة في وقتهم وفي تنقلاتهم للحصول على هذه الأوراق.
لم تكتف إدارة الوثائق المؤمنة بإغلاق جميع مراكزها في كافة بلديات مقاطعة كيفه وتوجيه آلاف المواطنين إلى مركز وحيد بمدينة كيفه.
ولم يطفئ نهمها دفع هذه الآلاف إلى آلة تصوير واحدة وحاسوب واحد لمعالجة المعلومات.
واليوم تذهب بعيدا على خط الاستهتار بالمواطنين (...)