رداً على:
11 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لا يترك رئيس سلطة النقل البري أي فرصة بمدينة كيفه حتى يرفع القماش بعبارات التأييد والمساندة للنظام الحالي وهو أمر لا يحتاج فيه إلى دليل فهو أحد المديرين الكبار الآن في البلد ولا غرو إن ساند ودعم.
غير أن الذي يغيب عن ذهن رئيس سلطة النقل هو كونه عين على هذا لقطاع الكبير والهام من أجل العمل على النهوض به وتحسين سيره ولم يعين لرفع "اشراويط" فذلك النهج لم ينفع في تحقيق أي شيء والانتخابات المتعلقة بالدستور لا تزال نتائجها في ذاكرة كل أحد.
إن الفوضى العارمة التي يشهدها قطاع النقل بولاية لعصابه فضلا عن باقي الولايات يفرض عليك التفرغ لما يعنيك بدل رفع القماش. (...)