رداً على:
15 كانون الثاني (يناير) 2012, بقلم المهندس
تحتم علينا وممالايفسد للود قضية – ونحن غرقى وأطفالنا في بحر المعلومات الطامي الذي فرضته علينا العولمة - أن نعمل جادين لنُميز الخبيث منها من الطيب, ولن يتأتى لنا ذلك حتى نُطعّم طرق نقلنا للمعارف من الكتاب أوالمحيط بصبغة تربوية, حتى يتسنى لنا تحصين المتلقي لها من فيروس العولمة.
* وإن تأملت عزيزي المدرس, الواقع المعرفي اليوم تجده متاحا لكل طفل, دارس وغير دارس بفعل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة, المتاحة له في أسرته بل وحتى في محيطه في أي وقت وفي أي مكان من العالم مما يجعل المتلقي في حيرة, أمام هذا الكم الهائل من المعارف, والكثير منها غير نافع له إن (...)