رداً على:
28 نيسان (أبريل) 2015 13:11, بقلم خديجة (أخوالي وأفتخر)
صدقت ولله ياالداه ولدشيخنا وشكرالك علي هذاالتقرير الرائع والجميل عن محاظر التاكاطي وأهلهم الطيبيب الكرماء وجزاهم لله خيراعنا علي ماقدموه لنا من حفظت كتاب لله العظيم وعلوم الشريعة الغراء ودمتم لنا علي هذاالحال وأطال لله في أعماركم لتبقي تلك المحاظرشامختا عبرالعصور فشكرا وشكرالكم