رداً على:
30 آب (أغسطس) 2015 10:31, بقلم البرخي
الغش صار هو الصفة الذاتية للتجارة في مويتانيا ، وتيفاية الحيوان يضيفون اليه كونهم :
لاتمضي معهم البيوع .
يبيعون على البيع .
يتعمدون افساد بيوع الاخرين وبخس مايعرضون بالاسوام الكاذبة والبيع الوهمي . ويمارسون كل هذا وغيره جهارا نهارا وباصراروعدم اكتراث مقصود بنصوص الشرع وبالقيم الاخلاقية . فمتى تصبح مكافحة هذه المسلكيات هما للسلطة والعلماء؟ متى نميز بين حرية التجارة وحرية الغش والتزويروالتحلل السافر من ضوابط الشرع والقانون والاخلاق؟