قرر قطاع التجهيز بناء أرصفة حول الطرق المعبدة داخل مدينة كيفه وتولت شركة الحجارة هذا المشروع ثم قامت بمنح تنفيذه لمقاولين آخرين .

هذه الأرصفة التي انتقد إقامتها كثيرون بالنظر إلى غياب شوارع بهذه المدينة تلائم هذه الأرصفة بنيت بشكل مترد وبتلاعب خطير.

وأما التشجير  على جنبات بعضها خاصة في حي سقطار، فلم يسلم أيضا من التلاعب أيضا.

هذه الأشجار مازالت على مسؤولية المقاول الذي يجب عليه أن يتعهدها حتى يسلمها للبلدية سالمة صحيحة وهو الأمر الذي لم يحدث.

ذلكم أحد مشاهد الإهمال وتلاعب الشركات التي تجري وراء الربح ضاربة مصالح السكان عرض الحائط.