مع اقتراب انتهاء الفصل الاول ، لم تهتد السلطات العمومية على طريقة لحل المعضل على مستوى الطبقات الفقيرة حيث تعهدت الحكومة بالتكفل بأبنائهم وبالنسبة لرجال الأعمال والاطر والمنتخبين فإن أقلية هي من شاركت في المجهود.
هذا الزي يباع في ولاية لعصابه ب 4700 أوقية قديمه والمنتخبين والأطر وهو السعر الذي يعجز الفقراء.
تبدو مسألة توفير هذا الزي معضلة كبيرة بهذه الولاية وسوف تمر السنة الدراسية أيضا هذه المرة دون أن يتمكن أبناء الفقراء من ارتدائه وستكتفي السلطات هناك بتوفيره فقط داخل المدرسة التي يلجها الوزير الزائر أو الوالي وهو الأسلوب المسرحي الذي يلقى الكثير من التهكم ويبعث برسالة سلبية للرأي العام مفاده عدم الجدية.