تعود الكهرباء في مدينتي كيفه وكنكوصه للانقطاعات مجددا، وتراوح الشركة بين الانقطاع الشامل والجزئي وتلجأ أحايين أخرى إلى التقسيط على الأحياء.

خسائر كبيرة يتكبدها الآلاف من المواطنين بشكل شبه يومي في معداتهم الكهربائية ومؤنهم الغذائية وفي انشطتهم ؛فتضن عليهم هذه الشركة الفاشلة بالاعتذار ولا تهتم  بإبلاغهم بالانقطاعات فتأتي فجأة مخربة ما يملكون من تجهيزات.

يجري ذلك بشهادة وحضور السلطات وتلحق بها نفس الأضرار دون أن تتصرف بأسلوب الدولة وبالمسؤولية المطلوبة اتجاه تسيير شؤون الناس.