يتداول ناشطون الآن على مواقع التواصل الاجتماعي ، والوسائط المتعددة أسئلة قيل إنها لمادة الفلسفة شعبة الآداب ، وكانت مجموعات كبيرة من التلاميد قد قامت بتسريب بعض المواد عبر الواتساب وتلقت الحلول على نفس الخدمة من زملاء خارج القاعات في سابقة أربكت هيئات الرقابة التي لم تضع في الحسبان أساليب مكافحة الغش الألكتروني ، ويحدث هدا في سنة أرادت لها الحكومة أن تكون سنة التعليم بامتياز ...