- مشروع يدعم سبع شعب منتقاة على أساس مقدرتها على خفض الفقر في المناطق الريفية الجافة في موريتانيا : الدواجن, الدباغة والجلود, التمور, الألبان , الخضروات, المنتجات الغابوية اللاخشبية, واللحوم الحمراء، و يتدخل في تسع ولايات حيث ترتفع نسبة الفقر بين الشباب من فئة النساء، لكن الحقيقة أن هذه السبع مليارات ضاعت بين النهب و الرشوة لتغطية النهب.
- حصيلة هزيلة و نتائج وهمية لا وجود لها إلا بين خلايا الفساد المعشش في أذهان الخلية الضيقة التي تتولى تسيير هذا "الممنوع" أعني المشروع.
- صفقات مشبوهة، منجزات وهمية لا وجود على الأرض الواقع، آليات متهالكة تم استجلابها ولم تقاوم أكثر من شهر واحد، نهب منظم وتواطؤ من طرف الإدارة.
- أين التمور؟ أين الجلود و أين الألبان بل أين الخضروات..؟
- إلى متى يستمر هذا النهب الممنهج لأموال الفقراء في موريتانيا؟ و لماذا تلتزم الجهات الممولة لهذا المشروع الصمت، و ما هو ثمن سكوتها غير مزيد من الفقر و الجوع.
نقلا عن الوسط