- 19 ـ 09 ـ 2015 / 12:33 ـ العقيد عمر ولد بيبكرو لي جبريل همت
- ] تقرير مصور[ عودة إلى ولاته والصلاة على قبور با الحسن عمر، وبا عبد القدوس، وجيكوتابسيرو. يعود تاريخ هذه الصور الثلاث عشر؛ بالنسبة لبعضها، إلى سنة 2008. أما تلك التي يظهر فيها العقيد عمر ولد بيبكر ولي جبريل همت، شاعر ومعتقل سابق في ولاته، الرئيس السابق لحركة فلام فتعود لسنة 2014.
- أربع منها تظهر عمر ولد بيبكر ولي جبريل همت عند قبور رفاقنا الثلاثة الذين توفوا في ولاته: با الحسن عمر، با عبد القدوس، وجيكوتابسيرو.
- في أربع صور أخرى نرى عمر ولد بيبكر ولي جبريل همت داخل أنقاض قاعة القلعة التي كان معتقلو ولاته مكدسين فيها.
- خمس صور تبين مشاهد ممتدة من ولاته، مدخل القلعة الذي
نرى أمامه (واقفا) عمر ولد بيبكر ولي جبريل همت، البئر الواقع على بعد كيلومتر واحد من القلعة (تقريبا)، والتي كان المعتقلون يعبئون منها حاويات 70 لتر ثم يحملونها، مقيدي الأرجل، حتى القلعة.
- كأننا بهم يهمسون، بل يصرخون.. أعني محترفي التشكيك، يرددون "هل رأيتني؟"، خبراء الهراء وهواة التدليس: مجرد فبركة! صور مزورة..إلخ. ليسارعوا إذن بذلك، منتشين.. لكن يجب أن لا ينسوا أن لحظة انقطاع الانتشاء ستحل حتما عندما ينكشف ما تحت الطاولة فوقها يوما ما ويصبح ظاهرا للجميع.
- في انتظار ذلك؛ ولتثر ثائرة الناعقين، نكرر بصوت عال أن العقيد عمر ولد بيبكر لم ينتظر التقاعد ليتحدث أو يتصرف. لقد تحدث وتصرف بالأمس. وهو يتحدث ويتصرف اليوم. هذه ملاحظة..إنها حقيقة ستموت أمامها بهدوء كل الشتائم، وحملات التجريح، والتكذيب، كما تلفظ الأمواج الهائجة آخر أنفاسها على الشواطئ الوادعة.
- شكرا ألف مرة يا عمر ولد بيبكر! شكرا ألف مرة يا لي جبريل همت.. في الأيام القادمة أود أن أشارككم شريط فيديو مؤثر من 17 دقيقة؛ نرى فيه مجددا عمر ولد بيبكر مع لي جبريل همت، سنة 2014، على آثار شهدائنا الأربعة: با الحسن عمر، با عبد القدوس، جيكوتابسيرو وتن يوسف كي.
- بوي الحسن هارون
منبر كيفه: ما هو تقييمك لأداء مشروع PROGERS بولاية لعصابه؟
ما تقييمك لخدمات شركات الاتصال في ولاية لعصابه؟
شذرات من حياة الحافظ لكتاب الله حمودي ولد الجيد
كيفه: افتتاح مكتبة الإمام محمد محمود ولد الصيام
الرئيس الراحل المصطفى ولد محمد السالك في ذاكرة الوطن
لعصابه/المكتبات الأهلية تراث مهدد بالضياع (مكتبة المغفورله سيدي المختار ولد شعيب نموذجا)
مؤسس بومديد الشيخ محمـد عبد الله بن آد وجمــــاعته: تـــاريخ حــافل بالعطــاء والإيثــــار
RSS 2.0