الجميع في مدينة كيفه يعي أهمية ما تم اتخاذه من إجراءات للوقاية من تفشي هذا الوباء المفزع ، وكل مواطن هنا على دراية كبيرة بهشاشة الوضع الصحي بهذه الولاية ومدى الدمار الذي سيخلفه - لا قدر الله - مثل هذا الوباء. وبالتالي فإن حظر التجول ومنع التجمهر بجميع أشكاله هما أمران على رأس متطلبات الوقاية .
وهنا فإننا نلفت نظر السلطات إلى ضرورة التطبيق الصارم لهذه الإجراءات التي يلاحظ استخفاف الكثير من الناس بها وكذلك تساهل الجهات الأمنية أكثر مما يلزم اتجاهها.
1- حظر التجوال إذ يلاحظ في الكثير من أجزاء المدينة أن المواطنين لا يستجيبون بالقدر الكافي.
2- محلات بيع السمك فهي تشهد زحمة صباحية مثيرة يجب وضع حد لها.
3- عند بداية تطبيق قانون الركاب الذي أصدرته سلطة النقل فإن أول يوم على مستوى مدينة كيفه على الأقل لم يشهد أي استجابة من طرف السائقين وحتى هذه اللحظات فإن تاكسي المدينة تشحن 6 أشخاص فتضع اثنين في المقعد الأمامي وأربعة في الخلفي،فضلا عن السائق.
4- أسواق الماشية: وهناك يكمن الفزع ويتم التحلل من أدنى شروط الوقاية.
5- النقص الكبير في التدابير الخاصة بالسوق المركزي.
ليس لنا في هذه المدينة البدوية وفي هذه الولاية غير العض بالنواجذ على أعلى درجات الوقاية واليقظة ثم التوكل على الله .
منبر كيفه: ما هو تقييمك لأداء مشروع PROGERS بولاية لعصابه؟
ما تقييمك لخدمات شركات الاتصال في ولاية لعصابه؟
شذرات من حياة الحافظ لكتاب الله حمودي ولد الجيد
كيفه: افتتاح مكتبة الإمام محمد محمود ولد الصيام
الرئيس الراحل المصطفى ولد محمد السالك في ذاكرة الوطن
لعصابه/المكتبات الأهلية تراث مهدد بالضياع (مكتبة المغفورله سيدي المختار ولد شعيب نموذجا)
مؤسس بومديد الشيخ محمـد عبد الله بن آد وجمــــاعته: تـــاريخ حــافل بالعطــاء والإيثــــار
RSS 2.0