على إثر مخالطة المصاب بالفيروس في مدينة كيفه وضعت السلطات الصحية 20 من طاقم مركز الاستطباب في الحجز داخل غرف انفرادية بالمستشفى.
ثم نقلت المخالطين من مرضى الكلى ومرافقيهم البالغ عددهم 35 إلى فندق الصحراء الذي كانت بلدية كيفه قد خصصته منذ بداية ظهور المرض للحجر.
وتنتظر المجموعة وصول فريق طبي من العاصمة انواكشوط للقيام بالفحص، حيث سيفرج عن الأشخاص السليمين ويأخذ المصابين بالعدوى – لا قدر الله- إلى جناح العلاج بالمستشفى.
ومن جهة أخرى وحسب مصدر طبي فإن حالة المصاب لا تظهر أي مضاعفات تستحق العلاج.