الصفحة الأساسية > الأخبار > عاجل/حي بريف تامشكط مهدد بالهلاك بعد إقدام الحاكم على إغلاق مصدر شرابه؟ (...)

عاجل/حي بريف تامشكط مهدد بالهلاك بعد إقدام الحاكم على إغلاق مصدر شرابه؟ !!

الأربعاء 2 أيلول (سبتمبر) 2020  11:16

المواطن سيدي ولد أحمد سيدي

حضر إلى مقر وكالة كيفه للأنباء سيدي ولد أحمد سيدي (الصورة)ممثلا لمجموعة أسر تقطن قرب بلدة "المامون"؛ شاكيا من الإجراء التعسفي الذي أقدمت عليه السلطة الإدارية بمقاطعة تامشكط يوم أمس بإيعاز من بعض النفاذين حيث قامت بوضع أقفال على البئر الوحيدة التي يشرب منها الحي.

وقال سيدي بأنه حفر في الصيف الماضي بئرا رغم انعدام وسائله للشرب في منطقة تعود ملكيتها العرفية لجميع منتسبي المجموعة التي ينتمي إليها حيهم.

وأضاف أن النساء والأطفال عرضة للهلاك عطشا في أي وقت حيث لا يوجد مصدر للماء دون الكم 25، ولا يملك هؤلاء أي وسيلة لجلب الماء من هذا المكان.

وناشد هذا المواطن رئيس الجمهورية ووزير الداخلية إنقاذ أهله من تسلط الحاكم وظلم ذوي القربى.

1 مشاركة

  • نرجوا من الوكالة المحافظة على مصداقيتها التي كانت تميزها عن غيرها من الواقع ، والتي يبدو أنها فقدتها للأسف في هذا الخبر لعدم تحريها عن المعلومات الدقيقة اللازمة ، فالمكان المشار إليه هنا والذي وصفتموه بأن أقرب نقطة مائية له تبعد منه 25 كلم غير صحيح فمسافته من بئر المامون الشروب لاتتعدى 3 كلم في الشمال الشرقي على الأكثر ولايبعد عن بئر ادريگية العريق شرقا أكثر من 5 ألى 6 كلم وجنوبا يوجد منبع الگطع على بعد كلومترين ،والنقطة هذه منعت بغرض المصلحة العامة فهي منطقة رعي تنبت الكثير من الكلأ وتستفيد من كلئها كل المناطق المجاورة ووجود بئر فيها سيؤثر بالتأكيد سلبا على ريعها.
    والمجموعة المذكورة ليست حيا إنما فقط خيام رحل غير ماكثين وقد منحت لهم إمكانية الحفر في أي نقطة أخرى أرادوها غير هذه نتيجة لما ذكرنا آنفا.
    على الوكالة إذن تحري الصدق فيما تنشر . وشكرا

    الرد على هذه المشاركة

اضف تعقيبا

الأخبار قضايا تحاليل تقارير آراء حرة اصدارات مقابلات أعلام هواتف تهمك منبر كيفة أخبار الجاليات الظوال أسعار الحيوان صور من لعصابه قسم شؤون الموقع والوكالة تراث دروس كاريكاتير نساء لعصابه قناة كيفة انفو سوق كيفة
صفحة نموذجية | | خريطة الموقع | متابعة نشاط الموقع RSS 2.0
جميع الحقوق محفوظة لـ " وكالة كيفة للأنباء" - يحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من الوكالة ©2014-2016