تتفاقم ازمة الكهرباء في مدينة كيفه مع كل يوم يمضي و تتراوح الإنقطاعات بين الجزئية و الشاملة وسط سخط المواطنيين مما يجري، حيث كبدتهم هذه الانقطاعات خسائر فادحة في المعدات والأنشطة.
مشاكل المحطة تترواح بين نفاد المحروقات والأعطاب، دون أن تجد من يتحرك لحل هذا المشكل وحتى الاعتذار للزبناء فإن الشركة تضن بذلك.
الأصوات ترتفع من أجل حل جذري وبالتعويض عما يلحق المستهلكين من خسائر.
يأي ذلك بعد أول خروج يقوم به والي لعصابه إلى مراكز هذه الشركة حيث قال أن الأعمال الجارية للتغلب على المشكل، وهو مالم يحدث وكأن الشركة تقول مهما كان التدخل نحن ماضون للقهقرى.