محمد مغترب:

عجبا لشعب يرى مثقفوه أن توفير الماء للشرب نهضة وانجازا عظيما يستحق الرئيس الشكر عليه يا ناس الماء هو أول وسيلة للحياة وهو أيسرها و أسهلها يستخرج بالرياح وبالشمس فضلا عن المولدات فعدم توفير ه جرم لكن توفيره لا يعد انجازا مهما فضلا أن يكون نهضة يشكر بها الرئيس ، ماذا أنتم قائلون لو كان فتح لكم جامعة ومعاهد و مصانع وملعبا وحديقة للترفيه ومسرحا وشوارع معبدة ؟ لقد هانت علينا أ نفسنا فاستهاننا العسكر حتى أيقن مثقفونا أن شرب الماء منة تستحق الشكر .

Citoyen de kiffa

e Président sera décu quand il constate que les jardins des coopérativesl

feminines qu’il a visité dans les deux hodhs sont plus productifs en quantité en qualité que ce projet initié par le Ministère de l’Agriculture avec tout son staff technique de la recherche aux délégations. C’est une honte mais d’ou viiennent les speculations agricoles mises en place ce n’est pas la recherche ni les délégations du Ministère qui en sont les innovateurs. On demande à notre ministère de faire une recherche créative ou l’ont peut aujourd’hui être en mesure de fournir à nos paysans des variétés adaptées aux changements climatiques que vivait notre pays à l’instar des pays du Sahel. C’est le seul défit qu’il faut mediatiser et inviter le Président pour exposer devant lui une game de variétés pouvant remplacer les variétés traditionnelles. Dans ce cas on peut dire que c’est de l’innovation mais un perimètre maraicher n’est pas la fin du monde et ne doit pas faire l’objet d’une telle visite sauf pour justifier des sommes importantes versées dans les poches des responsables qui ont la charge de conduire ce projet

مابنية على باطل فهو باطل:

التجربة كانت على ما أظن 2012 و كانت فاشلة بأمتياز منقطع النظير و سبب الفشل من طريقة التنفيذ أصلا 1 القائمون عليها قد يكونوا من أهل المنطقة لكنهم كلهم أو جلهم مقيم في نواكشوط و لا يقيمون حتى في كيفة السدود أختيرت من طرف شيوخ القبائل لكي تتكرس القبيلة و نفوذها على ارضها حسب المفهوم الضيق لنبدأ مثلا من البداية السياج كان فقط لحفظ مراعي لنافذين و تكريس ملكيتهم الاراضي شاسع لايزرعونها و لا يقيمون حتى فيها ثانيا إذا كانت الدولة دفعت حقا مبالغ اللاقطاعين فهي لم تتابعها مع العلم أن هذا المال من حق كل موريتاني ثالثا و الاهم الدولة لم تشرك الساكنة الحقيقية و اليد العاملة المباشرة في هذه المشاريع الانها من المفروض أن تكون هي المعنية هذه الساكنة بما أنها من شريحة مهمشة و السد أصلا مملوك الاقطاعي بمباركة الدولة و بمباركة المظومة التقليدية يكون المال المدفوع من طرف الدولة حق فقط لصاحب السد المالك الفعلى لهذه الارض و ساكنتها و الاسوء من هذا أن الدولة تنتظر من هذا المالك زراعة ارض هو لايقيم بها اصلا