خيم كثيرة أقامتها القبائل وتوابعها من الأحلاف والمبادرات بهدف التعبئة للمرشح غزواني، غير أن أغلبها لم يشهد أي نشاط طيلة أسبوعين من الحملة وحتى تواجد بشري باستثناء الحارس ، وفي أحسن الأحوال عرفت بعضها ليلة من الغناء على شرف أعضاء المنسقية القادمين من انواكشوط.