رداً على:
24 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
نشر موقع "تقدمي" وثيقة المندى الوحدة للوحدة و الديمقراطية وقد تحدثت الوثيقة عن مرحلتين للحوار، تتناول أولاهما إجراءات استعادة الثقة، أما المرحلة الثانية فتتعلق حسب الوثيقة بـ”الحوار الحقيقي الذي تشارك فيه الأطراف المعنية كلها و الذي يجب أن يتناول جميع القضايا الوطنية”.
و من المتوقع أن يقدم النظام رده على هذه الوثيقة بعد دراستها.و فيما يلي نص الوثيقة كما نشرها الموقع
وثيقة المنتدى الوطني للديمقراطية و الوحدة للحوار مع السلطة
أثناء جلساته العامة قرر المنتدى الوطني للديمقراطية و الوحدة اعتماد الحوار وسيلة وحيدة لإخراج البلد من أزمته السياسية، الحوار الذي (...)