رداً على:
20 آب (أغسطس) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
لاتجد وأنت الباحث فى دفتر الأيام عن الطريقة التى استقبلت بها نخبة مدينة كيفه ضيفها الجديد فى القرن الواحد والعشرين شيئا جديدا .. تدور بك عجلة الأحداث إلى الوراء كثيرا كثيرا..... لتتذكر أن لاجديد بين الأمس واليوم على الأقل فى نمط وشكل الاستقبال، ناهيك عن مادار وراء الكواليس بعيدا عن الكاميرات الشنقيطية والأقلام الصحفية الحرة ( لقاء الأطر بمبنى الولاية )
وتعود بك زيارة الرئيس للولاية هذه الأيام إلى التاريخ، لتدرك وجه الشبه بين قبائل الأمس وقبائل اليوم، وتزداد علما أن بين سياسة معاوية وعزيز أمور مشتبهات لايعلمهن كثير من الناس, مبادرات ومسيرات جمعت لها (...)