رداً على:
1 أيار (مايو) 2015 10:03, بقلم دمين الغابون
لا تتعبوا أنفسكم فالمشروع مشروع تجاري بحت يمتص أصحابه دماء ساكني الأرياف ، وبما أن الوعي شبه منعدم لدى الساكنة والمنتخبون لا يولون أي اهتمام لمشاكل البلدية سيبقى الوضع على ما هو عليه التعرفة للطن غالية جدا ولا تقارن مع مثيلاتها في دول الجوار والخدمات معدومة نشرب يوما (ونقب) أياما ثم تأتي الفاتورة مرتفعة الدولة باعت شعبها للتجار والتاجر عندنا لا يرحم ساكنة بلدية اغورط لا يحسنون إلا التصفاق واصل بابتهم حت