رداً على:
15 أيار (مايو) 2015 16:48, بقلم ذ- باب ولد الميمون ولد امان
والله إنها لمعضلة حقيقية وكارثة إنسانية أن تجد فتاة أسيلة القد ممشوقة القوام رقيقة الثنايا ساحرة الحديث ومع ذالك تتخبط في غياهب العنوسة منذ عشرات السنين وحين تسأل يقال لك لم تجد من أبناء عمومتها حتي الظىن من يكفلها . ألا يكفلها أهلها عن الحرام وانتهاك حرمات الله إنهم بطريقتهم هذه يدفعونها إلي ذالك دفعا. ماهذا التابو الذي يقدسه مجتمعنا إلي درجة إكراه بناته على البغاء وهن يردن التعفف ولو أعطيت الحرية في هذا المجال لختفت الفوارق حتي بين ذؤابة هاشم وخياشيم مضر الحمراء أحري بين.....