رداً على:
16 آذار (مارس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تفتقد أغلب المدارس الأساسية بمقاطعة كيفه للماء الشروب حيث يعاني التلاميذ في الفصل الحار من العطش الشديد ، فبعض هذه المدارس التي توجد بأحياء تصلها شبكة المياه لا توجد جهة تتكفل بفواتير الماء لديها مما يجعل حنفياتها عرضة للغلق بسبب تراكم الديون كما هو حال حنفية مدرسة "المعارف" التي استفادت من عودة حنفيتها إلى الحياة عندما زارها رئيس الجمهورية خلال زيارته الماضية للولاية بعد تسديد المديونية المستحقة عليها من طرف شركة المياه "في إطار تحضير الأماكن المزورة في وجه الرئيس "، في حين تمتلك مدارس أخرى أحواض أسمنتية لكن لا توجد أي خطة لتعبئتها مما يعني استهتار (...)