رداً على:
24 أيار (مايو) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
تستعد ولاية لبراكنة لاستقبال الرئيس وهو ما بدى واضحا في قدوم متملقي الحزب الحاكم من ما يسمى مجازا بأطر الولاية حيث يستعدون للجم المواطن المطحون واسكاته بدريهمات وأماني لا يلبث أن يجدها سرابا ، يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا .
في صنكرافة وضعت الأنابيب مباشرة قبل زيارة الرئيس ليوهم المواطن المطحون أن شيئا سيتغير وقس على ذلك في باقي الولاية ليرجع الحال على ما كان عليه فالمتملق المسمى مجازا بالإطار هدفه اسكات المواطن المطحون ليوهم الرئيس أن الشعب تحققت أمانيه ، والدليل الهدوء والاستقبال الحار الذي يسعى المتملق المسمى مجازا بالإطار على دفع المال (...)