رداً على:
24 أيار (مايو) 2015 19:39, بقلم أحد أطر كيفه المغرر بهم
لا أحد يحول بينكم و بين "التلحليح" و إن كنا قد سبقناكم له هذه المرة فنحن لا نسابقكم فيه بل نعترف لكم بالأفضلية و الأقدمية،و ما يترتب عليهما. المشكلة أن رضا رئيس لا ينال كله و لا نصفه و لا ظله، فما نفع التفاق و التصفاق، و لا داعي للتشفي، " لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ..." هذه كانت نصيحتنا لكم و لغيركم و " الدين النصيحة"