رداً على:
27 أيار (مايو) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
كبير هو حجم الحرج الذي كنت أجد وأنا أحاول أن أدبج أحرفا بحق رجل شاهدت بأم عيني كيف حول حلما إلى واقع على الأرض وأنشأ في بضع سنين جامعة من لاشيئ.
كنت أخشى أن يعتبر كلامي محاباة للرجل بحكم تعاقدي مع الجماعة منذ سنتين .وكل ما خامرني البوح رفضته.
اليوم وقد أعفي رئيس جامعة العلوم الإسلامية بلعيون الدكتور محمد ولد أعمر من رئاسة الجامعة فإن دينا قد حل أداءه على نفوس كرام، وما هذه الأسطر إلا جزء يسير من سلسلة ذهبية لا يساورني الشك في أن أقلاما توشك أن تسطرها إن لم تكن فعلت.
فعندما قرر رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في خطوة كتبت على جبين التاريخ (...)