رداً على:
13 أيار (مايو) 2012 10:27
لقد أجدت وأفدت أيها الزميل إنها الحقيقة ، كل شيء أصبح مواتيا للتغيير سواء من طرف الموالاة أو من طرف المعارضة ،كل مافي الأمر هو أن من صفق مل التصفيق ومن حاور خاب أمله ومن عارض فهو يعرف الأمر قبل أن يدخل فيه. كل القطاعات انهارت ، المنمون خابت آمالهم ، المزارعون هجروا مواطنهم ،العمال مطالبهم يضرب بها عرض الحائط ، الوظائف شاغرة في كل القطاعات منذ سنين دون سدها ، وكان موريتانيا الجديدة ستسير من طرف شخص واحد يرأسها ويعمل في كل مكاتبها. الأمراض تنتشر دون رقيب ، التعليم لا يهم فموريتانيا الجديدة في غنى عنه وعن أهله. العمال ضربوا أم لم يضربوا طالبوا أم لم يطالبوا ، لايهم يكفي فقط أن يشهد رأس السلطة على فساده دون تقديم نية في سبيل الإصلاح. المواطنون بدون وثائق مدنية . يكفي (...)