رداً على:
29 تموز (يوليو) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
تعاني آلاف العائلات المالية وضعاً إنسانيّاً صعباً، بعدما أجبرتهم ظروف الحرب على التفرّق في مراكز اللجوء، عدا التّصفية الّتي طالت عشرات الأشخاص من قبل الجيش المالي والحركات المتطرفة على حدّ السّواء إلى جانب ما تعرّضوا له من سلب لممتلكاتهم وتفجير لمنازلهم في شتى المدن الشمالية من طرف الحركات المتطرّفة.
وبقي خوف الرجوع إلى مناطقهم كابوسا يهدّد أرواحهم ممّا جعلهم يفضّلون البقاء في معاناة الغربة بمعسكرات اللجوء رغم الٱتّفاق الأخير الممضى بين الأطراف المتنازعة.
وقال: حيدرى عضو منسقيه اللاجئين، (50 عاماً) "هربنا منذ 3 سنوات إلى موريتانيا، بعد أن عانينا الكثير (...)