رداً على:
2 آب (أغسطس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
كشفت مصادر خاصة، أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يعكف هذه الايام على تعديل وزاري ستحمل بموجبه سيدة حقيبة الداخلية لأول مرة، ويدمج بعض القطاعات مع استحداث تسميات جديدة للبعض الآخر . التعديل المرتقب سيأتي بوجوه جديدة للحكومة في مقدمتها سفير موريتانيا الحالي بأديس أبابا، ورئيس منطقة نواذيبو الحرة، على أن يعود لها كلاً من محمد يحي ولد حرمه واحمد ولد باهيًه..
هذا وسيكون التعديل المحتمل على النحو الآتي:
ـ وزيرة الداخلية: لمينة بنت القطب ولد أمًم
ـ وزير الخارجية: حمادي ولد أميمو
ـ وزير الدفاع: محمد ولد احمد سالم ولد محمد راره
ـ وزيرة الصحة: الناها بنت مكناس
ـ (...)