رداً على:
4 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تشهد ولاية لعصابه ركودا غير مسبوق في جميع المجالات وفي كافة المرافق العمومية بشكل يحير المواطنين العاديين والمراقبين الذين أصبحوا يطرحون الكثير من الأسئلة حول مستقبل هذه الولاية التي تتحرك فيها أوضاع السكان المعيشية نحو المزيد من التردي. فأهم المصالح الخدمية اللصيقة بحياة المواطنين باتت أوكارا مهجورة لا تقدم أتفه الأشياء للمواطنين، ذلك هو حال مصالح الزراعة والبيطرة وشؤون المرأة والشباب والرياضة والتجارة والتجهيز وغيرها. أما مكتب الوالي فهو بيت للسحالي وخيوط العنكبوت فلأول مرة في تاريخ الولاية تمر الأيام والأسابيع دون أن يقف ببابه أي مواطن.
هناك (...)