رداً على:
10 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم لمهابة ولد عبادي
دخل "اللقاء التشاوري التمهيدي الموسع للحوار الوطني الشامل" في يومه الرابع من النقاشات المستمرة والمتنوعة، صعدت المطالب الاجتماعية والحقوقية على حساب الصوت السياسي الذي تصدر الجلسة الافتتاحية بحضور ستة وزراء وجمع غفير من الأحزاب السياسية.
بدا واضحاً من الجلسات وطريقة إدارتها أن دفة اللقاء يتحكم فيها سياسيون من الأغلبية الحاكمة مع وجود معتبر لشخصيات سياسية انسحبت من صفوف المعارضة، ومن الجلي أن هذه الشخصيات تحظى بتقدير كبير في الجلسات وتلفت الانتباه في تحركاتها داخل قصر المؤتمرات، إنهم نجوم الحوار بلا منازع.
تجد النائب البرلمانية أماه منت سمته صعوبة كبيرة (...)