رداً على:
16 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
تستعد موريتانيا للدخول في «تحول سياسي جديد» و«مثير» سيكون حاسمًا في مصير نظام الرئيس محمد ولد عبدالعزيز، وخاصة ملف «ترتيب ولاية رئاسية جديدة».
ومن المقرر رسمياً أن تطلق الحكومة «الحوار السياسي الوطني الشامل» خلال الأسبوع الأول من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وذلك وسط أزمة متصاعدة بين النظام وائتلافي المعارضة.
وحصلت «الخليج» على معلومات شبه مؤكدة أن الحوار القادم سيؤدي إلى «تغييرات جوهرية» في طبيعة النظام والمؤسسات الانتخابية، وقد يتم بموجبه إلغاء إحدى غرفتي البرلمان.
ويسعى الجناح الأقوى داخل الأغلبية الرئاسية إلى أن يخرج من الحوار القادم بقرارات مصيرية (...)