رداً على:
22 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ فترة وأنا أتعرض لسياسة انتقامية قذرة تقودها شخصية حكومية رفيعة المستوى الوظيفي لمجرد أنني رفضت الخنوع والخضوع للإغراءات المادية والوعيد المبطن والضغوط العائلية مقابل تلميع صورة تلك الشخصية، بعد أن كشفت سوءات إدارتها للبلد وعريتها للجميع.
ألغيت كافة العقود التي كانت تربطني بمؤسسات الدولة، وضغط على الأخ الأكبر لمالك الموقع الذي أديره حتى لا أنشر عبره ما يقلق " معالي الشخصية الرفيعة"، استخدمت بعض المواقع المملوكة لمعاليه من أجل تشويه صورتي الشخصية، أجريت اتصالات واستخدمت أموال الدولة على شكل " دعم وتشجيع" لصالح بعض المواقع مقابل وأد كتاباتي، ورغم كل هذا (...)