رداً على:
23 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
كلمة الاصلاح هذه المرة لمعرفتها دائما ان كل ما جاء في القرءان حق و أن اي نشاط تقوم به هذه البشرية سيكتب قوله و فعله و خلجات قلب صاحبه و يسأل عنه سؤالا خاصا ان خيرا فخيرا و ان شرا فشرا و أن من مات في هذه السنوات من الموالاة او المعارضة الآن قد سئلوا عن ذلك كله ولكنهم كما قال تعالي : ( لا يستطيعون توصية ولا إلي اهلهم يرجعون ) فبناءا علي هذا الواقع الحتمي فان كلمة الاصلاح تود ان تناقش مع هؤلاء المتحاورين والممتنعين عن التحاور نوع الديمقراطية التي يجب ان يتحاور الجميع علي ضوئها ، فمع كل الأسف فان ديمقراطية العالم الثالث و علي رأسها موريتانيا بموالاتها و (...)