رداً على:
3 تشرين الأول (أكتوبر) 2015 18:42, بقلم حد اعل باب
لقد تحدث الاستاذ عن الواقع والوقائع . فلولا الجيش الوطني ،بكل وحداته ، لماكنا اليوم آمنين ، معارضين او موالين ،في وطنن اسمه موريتانيا. والواقع والتاريخ يشهد أن موريتانيا لم يفسدها سوى الئك المدنيين عديمي الضمائر ممتهني الوصولية والانتفاعية . تحية اجلال للجيش الوطني بكل وحداته وضباطه وجنوده. وليخسأ مدنيو السيولة وديمقراطيو نهب المال العام وقديما قال ميكيافللي : الجيوش تكون رحيمة ان لم يكن لنا أمل في أحد سواها.