رداً على:
8 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ سنوات وألسنة السوء تلوك وزير الصحة وتنعته بأقبح الوصاف، لا لشيء سوى أن الرجل رفض الرضوخ لحملات الابتزاز الممنهجة التي يتخذها أزلام الصحافة ودخلاؤها سبيلا إلى الثراء، وخدمة لأجندات سياسية تدفع لدخلاء المهنة مقابل تشويه من ترى أنهم غرماؤها.
ورغم أن وزارة الصحة منذ تولى الوزير أحمدو ولد جلفون إدارتها حولت البلد إلى ورشات عمل في المجال الصحي بدء بتشييد المستشفيات والمستوصفات والنقاط الصحية، مرورا باقتناء الأجهزة المتطورة وذات الجودة العالية، وليس انتهاء باكتتاب الأطقم الطبية ذات الخبرة العالية، إلا أن البعض قرر أن يتخذ من أي مرض أو فيروس يجتاح البلد مبررا (...)