رداً على:
11 حزيران (يونيو) 2012, بقلم المهندس
يحكى أن عبد الملك ابن مروانْ كان قبل الإمارة والسلطانْ, والسطوة العاتية والصولجانْ, كان من طلبة سعيد ابن المسيب, فى المدينة المنورة, وكان من أشد الطلاب إصرارا, على طلب العلم واقتدارا, كان مشمرا للتعليم والعبادة, زاهدا فى الدنيا والإمارة, لا يقيل الهوا جر بالنهارْ, ولا يهجع بالليل والأسحارْ, قال: يحي الغساني وكان من ضمن جيش أرسله يزيد ابن معاوية إلى عبد الله ابن الزبير بقيادة مسلم ابن عقبة قال: لما نزل مسلم المدينة دخلت مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام, فجلست إلى جنب عبد الملك ابن مروان فقال: لي أمنْ هذا الجيش أنت فقلت: نعم قال: ثكلتك أمك أتدري إلى من (...)