رداً على:
24 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
المطبعة الوطنية أصبحت مجرد وسيلة لنهب الدعم العمومي للصحافة الخاصة..
فكيف تصدقون أن مدير هذه المطبعة المتهالكة يصر على أخذ 64 مليون أوقية سنويا من مبالغ الصندوق العمومي لدعم الصحافة المستقلة، ليترك الباقي قسمة ضيزى بين (شركة البث)، والمنظمات والنقابات الصحفية، ومؤسسات السمع البصري، وعشرات الصحف الورقية، ومئات إن لم نقل آلاف المواقع الالكترونية التي تتكاثر يوميا.
ومع ذلك تفتخر دولتنا بأنها تدعم الصحافة سنويا، وهي التي لم تزد الصندوق منذ تأسيسه قبل أربع سنوات بأوقية واحدة، وتغض الطرف عن استحواذ مؤسساتها العمومية (المطبعة الوطنية، شركة البث) على الجزء (...)