رداً على:
26 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
مؤسف ومزري جدا واقع الصحة العمومية في مقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي، فالمستشفي اليتيم في المدينة المركزية حاله يكفي عن سؤاله الأجهزة متهالكة والوسائل معدومة والطاقم الصحي أعماه الجشع والطمع عن أنات الفقراء المرضي وآهات نزلاء المستشفي الذي أشبه ما يكون بسجن أكوانتناموالرهيب.
ظروف المستشفي المركزي دفعت ساكنة كوبني المغلوبة على أمرها إلي اللجوء إلي الصيدليات الخاصة، كالمستجير بالرمضاء من النار.. ففي هذه الصيدليات ؛ تري العجب العجاب، الوصفات الطبية والمعاينات تتم عن طريق الهاتف، والأدوية أغلبها لايتماشي مع الحالة المرضية ، ولا أحد يتحمل المسؤولية، فليست (...)