رداً على:
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
بيان
جسد مشروع دمج حملة الشهادات الرغبة الكبيرة لرئيس الجمهورية في الحد من البطالة والفقر ورغم النتائج الإيجابية التي حققها المشروع في جوانب كثيرة إلا أن البقية المتضررة،والمشردة اليوم في أمبورية القديمة تعكس صورة أخري مغايرة ، نتيجة تنامي أعشاب أنجيم الضارة، ولم تجدي كل الحلول المتكررة في القضاء علي الآفة التي أرقت من سبقنا ، ورغم الحجم الكارثي للمشكلة ، إنتهجت الإدارة أسلوب النكران و إخفاء الحقيقة ، تارة و تلميع الصورة الإيجابية للمجموعة لحاجة في نفسها تارة أخري ، حتي وصل حال المزرعة إلي ماهي عليه اليوم:
600 هكتار من الإنتاج الوطني معطلة ، 60 عائلة (...)