رداً على:
25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
فضيلة الفقيه وسيادة الرئيس،
هذه الرسالة هي أول رسالة مفتوحة أكتبها لكم، وربما تكون الأخيرة، وهي أيضا أول رسالة مفتوحة أكتبها من بعد إعلان التوقف عن كتابة الرسائل المفتوحة. ومن المصادفات اللافتة أن رسالتي المفتوحة الموجهة لرئيس الدولة، والتي حملت الرقم 24، والتي كانت واحدة من آخر رسائلي المفتوحة الموجهة إليه لم تكن رسالة عادية، بل كانت عبارة عن مجرد لافتة كُتب عليها أين ديوان المظالم؟ وتم رفعها لساعات أمام القصر الرئاسي، وهناك صورة لهذه الرسالة اللافتة مرفقة بهذه الرسالة المفتوحة.
فضيلة الفقيه وسيادة الرئيس،
لقد طالبتُ في تلك الرسالة اللافتة بضرورة (...)