رداً على:
11 كانون الأول (ديسمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
على الرغم من أهمية انطلاق الحوار الوطنى الشامل بين جميع مكونات الطيف السياسى الوطني وضرورة الموافقة عليه بالإجماع فانه لابد ايضا لجميع الأحزاب السياسية وكافة هيئات المجتمع المدنى ووسائل الإعلام الرسمية و الخاصة بالقيام بحملات وطنية تحسيسية حول المواطنة ومفهومها الصحيح ونشر ثقافتها بين صفوف هذا الشعب فى وقت يتزايد فيه قلق المجتمع الدولى على عدم ادراك الحقيقة فى التمييز بين مواطنة المواطن الحقيقى و مواطنة الارهابى ان صح التعبير.
ونقترح فى هذا المجال على القائمين على جلسات الحوار الوطنى الشامل المقبل توجيه طلب الى الحكومة من اجل ادراج المواطنة فى (...)