رداً على:
13 كانون الأول (ديسمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
يُعبر القائمون علي مراكز الدراسات و "خزانات التفكير" و منابر الرأي و وسائل الإعلام السمعي البصري و الألكتروني و الورقي عن معاناتهم المريرة و القاسية في سبيل تأمين استدامة إنعاش المشهد الفكري و السياسي و الإعلامي.
و ذلك بفعل تحالف و "تمالئ" عوامل عديدة مادية و معنوية أبرزها نقص جودة "العرض النخبوي" أو "عرض المُنْتَجِ الفكري و السياسي"، ذلك أن ما هو متوفر من العرض النخبوي المستعد و القادر علي الإنعاش الفكري الإيجابي كإبل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة!!.
وتتحدث دوائر مراكز الدراسات و خزانات التفكير عن تأجيل و إلغاء العديد من الندوات و المحاضرات المبرمجة في (...)