رداً على:
27 كانون الأول (ديسمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
أخيرا أخذت العدالة مجراها في قضية الأستاذ ممدو الطيب صو إثر تعرضه في فاتح اكتوبر الماضي لاعتداء جسدي في ألاك على يد الضابط في الجيش الوطني محمد يحيى ولد محفوظ قائد سرية التدخل الخاص بالمنطقة العسكرية السابعة.
فقد قامت فرقة الدرك بألاك أخيرا بإحالة ملف القضية إلى العدالة، مما حدا بالضابط محمد يحيى إلى اللجوء للإمام أحمد التجاني جا عضو رابطة العلماء في بوكى متوسلا به إلى الزميل ممدو الطيب كي يقبل اعتذاره عن كل ما صدر منه ومعربا عن استعداده لدفع التعويضات التي يطلبها الأستاذ.
إننا في النقابة الوطنية للتعليم الثانوي (SNES) - إذ نهنئ الزميل ممدو الطيب صو (...)